ينشر موقع الجزيرة نت اليوم الثلاثاء تغطية معمقة هي الأولى من نوعها صحفيا على الصعيد العربي والعالمي، حول عقاقير ناهضات الببتيد الشبيه بالغلوكاغون-1 GLP-1 التي من أنواعها أوزمبيك ومونجارو وويجوفي وساكسيندا وغيرها.
والتغطية بعنوان: أوزمبيك وإخوانه.. بين فقدان الوزن وخفض السكر.. والترهل والانتكاس.
تنطلق التغطية مما قبل أوزمبيك وناهضات GLP-1 ، وما هي المحاولات التي قام به العلماء للوصول لعلاج للتحكم بسكر الدم وخفض الوزن. ثم تنتقل إلى سحلية وحش جيلا ودورها في تطوير ناهضات GLP-1
نتعمق في الموضوع لنجيب على أسئلة مهمة، مثل: كيف تعمل ناهضات GLP-1 عائلة أوزمبيك وإخوانه؟ متى يحتاج الشخص إلى استعمال ناهضات GLP-1؟ ما فوائدها؟ ما هو الدواء الأفضل لتقليل الوزن ضمن عائلة ناهضات GLP-1؟ كم كيلوغراما ستنقص عند استخدام أوزمبيك؟ هل من الآمن استعمالها للأطفال والمراهقين الذين يعانون من السكري أو زيادة الوزن؟ كيف نتعرف على ناهضات GLP-1 المغشوشة؟ والمشاكل والآثار الجانبية الخاصة بها، ومواضعي أخرى متعددة.
كما تشمل التغطية تصريحات خاصة وحصرية من شركة نوفو نورديسك المصنعة لعقاري أوزمبيك وويجوفي، حول مدى سلامتها، وهل يزيد الوزن بعد إيقافها، وحول سبب ارتفاع أسعارها، وغيرها.
جوانب مضيئة لناهضات GLP-1، سوف نعرضها هنا، لكننا أيضا سنكشف الآثار الجانبية والمحاذير، التي يجب على من يريد استعمال هذا العقار أن يعرفها، وفي النهاية عليه اتخاذ القرار، وذلك طبعا مع استشارة طبيبه.
رحلتنا في هذه التغطية المعلوماتية الأولى من نوعها عربيا وعالميا، شيقة وممتدة، نبدأ فيها من التاريخ، ونمر عبر الحاضر، ونختم وأنظارنا نحو المستقبل، مستقبل نأمل أن يكون فيه الناس أقل بدانة وأكثر صحة، بأقل قدر من المضاعفات الجانبية، وأن يكونوا قبل ذلك قادرين على اتخاذ القرار السليم حول صحتهم، من دون معلومات مغلوطة، أو ضغط من مشاهدة فيديو رائج على تيك توك!